الحق يقال أنه هناك في تيار المستقبل شخصيات فرضت وجودها و لو كان هذا الوجود عير مرحب به من قبل سيد التيار سعد الحريري. و الحق أيضاً يقال أنه في تيار المستقبل عدد أكبر من الأفراد الذين لم تكن لتكون لهم قائمة و لا وجود و لا نفوذ لولم يكن هناك ...لهم نفس السيد الأعلى.
و هذا الغريق الآخر يشمل لملمة كبيرة لعدد من الحشود العديدة الدركات. فمن زعران شوارع و مرتزقة حملة سلاح تطبل و تهلل لأي يد تطعمها، إلى الآلاف من الحاقدين المذهبيين الذين يتأججون كراهية لكل مل هو شيعي، إلى زعماء ميليشيات تلملم هؤلاء الحاقدين و من سلفهم من المأجورين، زعماء كأحمد الأسير و من شابهه من ذوي النذالة و الرزالة، ووصولاً إلى زعماء سياسيين قد اشتروا مناصبهم بمؤازرة العجل.
والحق الحق يقال أن النائب خالد ضاهر ينتمي لتلك الزمرة النابية العددية التي اشتراها الحريري بماله بالرغم من أنف اللبنانيين ساخراً بالديموقراطية و مستهزئا بالوفاق الوطني.
و خالد ضاهر له الكثير من القواسم المشتركة مع الموامس، و لعل أكبرها هو انعدام الخجل. فهو لا يستح أن يجتر الكلام و التحريض المذهبي و حشن القلوب بنار الفتنة ليعود و يتهم غيرة بما جناه. العاهر الجاهر لا يستح أن يقتل القتيل و يسير بحنازته.
و اليوم لا بد أنه يعيش لحظات قلق و خوف شديدين. فحلفاءه في سوريا لم يستطيعو تحقيق أي نصر و سقوط القصير رنت بأذنيه إيذاناً بسقوط عكار، و هو الذي أرسل المئات من شبان عكار للقتال في سوريا. و ما تقدم الجيش السوري صوب حمص و محيطها إلا تقدماً تجاه قبره، و ما سقوط مرسي عن الكرسي إلا فصلاً من فصول المسرحية التي ستنتهي بسقوط سيده في قريطم، و هو يدرك ذلك تمام الإدراك.
العاهر الفاجر الذي يشكل جحر أساس في فتنه باب التبانة و حبل محسن و الذي يشعلها كلما رأى أنها بدأت أن تهمد، ذاك الفتان الجلاد النباح لا يستح أن يقول اليوم أن حزب الله هو الذي وراء تفجير بئر العبد.
قديماً قيل إن كنت لا تستح فاصنع ما شئت، و خالد ضاهر يضع هذا الشعار نصب عينيه.
و هذا الغريق الآخر يشمل لملمة كبيرة لعدد من الحشود العديدة الدركات. فمن زعران شوارع و مرتزقة حملة سلاح تطبل و تهلل لأي يد تطعمها، إلى الآلاف من الحاقدين المذهبيين الذين يتأججون كراهية لكل مل هو شيعي، إلى زعماء ميليشيات تلملم هؤلاء الحاقدين و من سلفهم من المأجورين، زعماء كأحمد الأسير و من شابهه من ذوي النذالة و الرزالة، ووصولاً إلى زعماء سياسيين قد اشتروا مناصبهم بمؤازرة العجل.
والحق الحق يقال أن النائب خالد ضاهر ينتمي لتلك الزمرة النابية العددية التي اشتراها الحريري بماله بالرغم من أنف اللبنانيين ساخراً بالديموقراطية و مستهزئا بالوفاق الوطني.
و خالد ضاهر له الكثير من القواسم المشتركة مع الموامس، و لعل أكبرها هو انعدام الخجل. فهو لا يستح أن يجتر الكلام و التحريض المذهبي و حشن القلوب بنار الفتنة ليعود و يتهم غيرة بما جناه. العاهر الجاهر لا يستح أن يقتل القتيل و يسير بحنازته.
و اليوم لا بد أنه يعيش لحظات قلق و خوف شديدين. فحلفاءه في سوريا لم يستطيعو تحقيق أي نصر و سقوط القصير رنت بأذنيه إيذاناً بسقوط عكار، و هو الذي أرسل المئات من شبان عكار للقتال في سوريا. و ما تقدم الجيش السوري صوب حمص و محيطها إلا تقدماً تجاه قبره، و ما سقوط مرسي عن الكرسي إلا فصلاً من فصول المسرحية التي ستنتهي بسقوط سيده في قريطم، و هو يدرك ذلك تمام الإدراك.
العاهر الفاجر الذي يشكل جحر أساس في فتنه باب التبانة و حبل محسن و الذي يشعلها كلما رأى أنها بدأت أن تهمد، ذاك الفتان الجلاد النباح لا يستح أن يقول اليوم أن حزب الله هو الذي وراء تفجير بئر العبد.
قديماً قيل إن كنت لا تستح فاصنع ما شئت، و خالد ضاهر يضع هذا الشعار نصب عينيه.
No comments:
Post a Comment